العزل الاجتماعية للمصاب بفيروس او الاحساس ببوادر الاعراض الاولية لكورونافيروس
العزلة للمصاب :تشير إلى الغياب التام أو شبه التام للتواصل مع المجتمع، وذلك بين الكائنات الاجتماعية. وغالبًا ما تكون العزلة جازمة فى تلك الايام وذلك بسبب الفيروسات المنتشرة مثل فيروس كورونا المستجد.
وهي تشبه الوحدة المتصلة في غياب التواصل المؤقت مع البشر الآخرين. ويمكن أن تمثل العزلة الاجتماعية مشكلة لأي شخص مهما كان سنه، فقد تظهر على كل فئة عمرية ويحتمل أن ينشأ عن مشاعر الوحدة والخوف من الآخرين أو التعرض لأضرار نفسية حادة ولاكن علية بالصبر حتى لايضر احبائه والمقربين له.
الاثار الجانبية للعزلة فى المنزل من غير خطة لجدول اعمالك
- فقدان العضلات
يعتبر الكسل و الخمول يبطلون من التقدم الذي حققته بصعوبة. ويفقد البشر العضلات بسرعة أكبر كلما تقدمنا بالسن. وعندما تفقد عضلاتك، فإنك تفقد قوتك.
-2 ضعف القلب والرئتين
يحدث ذلك بسبب عدم ممارسة الرياضة، فؤدي الي انخفاض معدل ضربات قلبك، ما يؤدي لضعفه. وينطبق الأمر ذاته على الرئتين عندما لا تكون نشيطاً.
إذا كنت في المنزل طوال اليوم، يعني ذلك أنك قريب من المطبخ. وزيادة الوزن في ظل الضغوطات أمر طبيعي، ولكن، يصبح الأمر خطيراً عند تحوله إلى سمنة.
-4 تأثر وضعيتك
قد يؤثر الجلوس والاستلقاء طوال اليوم بشكل خطير على وضعيتك، وهو قد يجهد ظهرك، ورقبتك، وكتفيك، ووركيك، وعينيك أيضاً.
-5 سيتأثر نومك
إذا كنت تقضي معظم يومك في المنزل مع كون الستائر مغلقة، يعني ذلك أنك لا تحصل على ما يكفي من فيتامين “D” الذي يكافح الإرهاق. وقد يؤثر ذلك على نومك.
6 – إبطاء الدماغ
تساهم التمارين الرياضية في إنتاج مواد كيميائية معينة في الدماغ تفكك السموم في الدم، وتمنعها من الوصول للدماغ. وتعني عدم ممارسة الرياضة أنك لن تستطيع تفكيك المنتجات الثانوية للأحماض الأمينية التي تتحول لسموم عصبية بكفاءة.
معالجة الاثار الجانبية المترتبة للعزلة فى المنزل
فلابد من عمل خطة محكمه تتضمن الغذاء و التمارين الرياضية ووضعية الجلوس النوم الصحى والاستيقاظ الصحى والاهتمام بالنظافة اليومية الشخصية والمنزلية والاهتمام بالروائح الذكية
الاستيقاظ مبكرا والحصول على وجبة الافطار قبل اي مشروب
شرب مشروب تفضلة بعد ساعتين من تناول الافطار.
عمل التمارين الرياضية
حيث تسطيع التمارين الرياضية في توليد المواد الكيميائية معينة في الدماغ التي تعمل علي تفكك السموم في الدم، وتمنعها من الوصول للدماغ. وتعني عدم ممارسة الرياضة أنك لن تستطيع تفكيك المنتجات الثانوية للأحماض الأمينية التي تتحول الي سموم عصبية بكفاءة. ويوجد عدة انواع للرياضة منها
التمرينات لايقاذ الدماغ وهى السجود حتى اذالم تكن مسلم فقد اجريت دراسات حول عملية السجود يتخلص الدماغ من اكثر من 80% من الاشعه الضارة التى تسبب الكهرباء الذائدة للدماغ.
عمل منزلى تتمتع بالعمل فيه وذلك لمدة لا تتجاوز ستة ساعات يتخللها ثلاث اوقات استراحة لاتتجاوز العشر دقائق لكل مرة.
او العمل بالعملك ولاكن فى البيت .
مراعات النظام الغذائي :
مراعات النظام الغذائي لكل الوجبات الغذائية ومراعات التناسق فى اوقات اخذ الوجبات الغذائية الاهتماع عنصر الفيتامينات ويوج فى الخضروات والفاكهه ومنتجات ذات الفلقتين مثل الفول اوالترمس والالبان .فلابد الحصول عليهاطبيعيا افضل من الكميائي اي الاقراص.
التغير باستمرار في وضعية الجلوس .
اللعب مع الاطفال كساعة ترفهيه وايضا اكساب الطفل مهارة جديدة .
النظافة اليومية للمنزل تؤثر بشكل حيوي الاهتمام بغسل اليدين بصفة مستمرة
تبعث الروايح الاحساس بالنشاط دوما ويمكن الحصول عليها بطرق عديدة منهاالورود او العطور ذات الروايح التي تعمل على استرخاء الاعصاب بها حيث ان يوجد كثرة اختلاف فى التذوق للرائحة من شخص لاخر.